اجا يكحلها قلع عينها او البعض يقول ( اجا يكحلها عماها ).. مثل نتداوله في حياتنا اليومية كثيرا ولكن ما قصته ؟

اجا يكحلها قلع عينها او البعض يقول ( اجا يكحلها عماها ).. مثل نتداوله في حياتنا اليومية كثيرا ولكن ما قصته ؟

اجى يكحلها قلع عينها “يقال مثل عربي يومي شائع عندما لا يستطيع شخص مساعدة شخص آخر في حل مشكلة ما ويمكن أن يعقد المشكلة ، في إشارة إلى الشخص الذي أفسد شيئًا ما أثناء محاولته إصلاحه.

أو عن شخص فشل في حياته ولم يستطع تحقيق المزيد من النجاح والتقدم. وهناك امثلة كثيرة من العرب من أمثالهم يقولون: “زاد الطين بلة”
كل هذه الأمثال هي من خبرة الأجداد وخلقت نتيجة حدث أو قصة انتشرت بين الناس.

هناك روايات متعددة ، وقصص متعددة مذكورة في كتب التاريخ ، بما في ذلك بين قطة وكلب وبين زوجين.

قصة القياس:
1. هذه الإشاعة أقرب إلى الحقيقة. فهو يقع في حوالي زوجين. شك الزوج في حب زوجته له ، لأن المرأة كانت ثرثارة قليلاً ومبتسمة ، وكان دائمًا يشعر بالحزن على زوجته.

ثم ذهب إلى عجوز عرفت الحكمة عن نفسه وأخبرتها بما حدث بينه وبين زوجته ، فنصحته أن يختبر حبه ، وأن يصطحب معه ثعبان كبير ، وأن يغلق فمه بإحكام. يجرح أو يعض.

يضعها على جسده وهو نائم ويرى ردة فعل زوجته فيعرف ما إذا كان يحبها أم لا.

عندما أخذ الزوج بنصيحة المرأة العجوز خافت الزوجة عندما رأت الأفعى على جسد زوجها وبدأت بالصراخ. كان الزوج سعيدًا وتأكد من أن زوجته تحبه. خفف من خوفها وقال. قال إنه هو من فعل ذلك ليختبر حبه لها. عندما علمت أنه هو من فعل ذلك ، غضبت وغادرت المنزل. ورفضت أن ترجع إليه كزوج ، فانتشرت القصة بين الناس وقالوا عنه: جاء ليكحلها قلع عينها .

2. الرواية الثانية هي قصة كلب وقطة يعيشان في قصر رجل ثري ، وهو أقرب إلى الأسطورة ولكنه ينتشر في الغالب بين الناس وفي كتب التاريخ.

وصداقة غير عادية ولكن الكلب كان يشعر بالغيرة ، والكلب ، في اليوم الذي نظر فيه في عيون القط ولاحظ الخير فيها ، سأله عن سبب جمال عينيه وتمنى أن تكون عيناه. ردت القطة انه بسبب كحل الموجود فيهما

سأل عن أصل الكحل ، فقال: إنه إلهي وخلق به.

قرر الكلب وضع الكحل على عينيه مثل القطة ، فأحضر القليل من كحل العين واستخدم مخلبه في وضعه على عينيه ، فجرح مخليه عينيه وفقد بصره.

قال الناس ( أجا يكحلها قلع عينها ) او البعض يقول( اجا يكحلها عماها )

اقرا ايضا: حل لغز أصل الدروز بعد 1000 عام